عامٌ بعد عام تواصل الجامعة العربية الدولية سباقها مع الزمن رافعةً راية التطور والتقدم العلمي... شامخةً بين حواضر الثقافة والتعليم في بلدنا، متقدمةً في ترتيب الجامعات السورية...
واضعةً نصب أعينها منذ بدايات تأسيسها أن تكون في مستوى أرقى وأحدث الجامعات العالمية المتقدمة.
وقد تعانق هذا الطموح مع خطة أكاديمية
دقيقة للنجاح ارتكزت على:
• أعمدة من الإداريين المتمرسين، وأساتذة مميزين تم اختيارهم بعناية فائقة.
• مناهج دراسية حديثة تماثل المناهج المعتمدة في الجامعات العالمية، وهذا يتيح لخريجي جامعتنا متابعة دراساتهم العليا في أي مكان في العالم دون أية عوائق.
• واستكمالاً، ارتبطت الجامعة العربية الدولية بعلاقات توأمة واتفاقات تعاون أكاديمية مع العديد من الجامعات العالمية المعروفة.
واضعةً نصب أعينها منذ بدايات تأسيسها أن تكون في مستوى أرقى وأحدث الجامعات العالمية المتقدمة.
وقد تعانق هذا الطموح مع خطة أكاديمية
دقيقة للنجاح ارتكزت على:
• أعمدة من الإداريين المتمرسين، وأساتذة مميزين تم اختيارهم بعناية فائقة.
• مناهج دراسية حديثة تماثل المناهج المعتمدة في الجامعات العالمية، وهذا يتيح لخريجي جامعتنا متابعة دراساتهم العليا في أي مكان في العالم دون أية عوائق.
• واستكمالاً، ارتبطت الجامعة العربية الدولية بعلاقات توأمة واتفاقات تعاون أكاديمية مع العديد من الجامعات العالمية المعروفة.
• شجَّعت الجامعة اساتذتها والمتفوقين من طلابها على البحث العلمي، وقدَّمت لهم كل مستلزماته وحوافزه.
• وفَّرت جامعتنا كافة الوسائل التعليمية والتدريبية والترفيهية لطلابها.
ولا بد من الإشارة إلى أن القائمين على هذه الجامعة وفي كافة مفاصلها، أخذوا على عاتقهم مسؤولية ارتقاء هذا الصرح العلمي الحضاري المتميز في دعم التنمية البشرية، والتنمية بشكل عام، وفي اذكاء روح المنافسة العلمية. وبهذا كله نمت أغصان الجامعة العربية الدولية وسَمت علواً، بينما كانت جذورها تترسخ في تربة الثقافة والعلم الأصيل...
ورغم كل الصعوبات ... بقيت طيور الأمل تغرد ... واستمر الطموح أقوى من العوائق وحالياً جامعتنا هي أحد المراكز الشاهقة، وحاضرةً من الحواضر العلمية المتألقة... دأبها إشعال قناديل المعرفة في كل زاويةٍ، وفي كل ركنٍ من أركانها، من خلال ربط تراثنا ووعينا المعرفي بالإنسان المتطلع لمعرفة حاضره ومستقبله ... فإمساكنا بخيوط البداية مكننا من رفع السقف إلى صناعة جامعية متميزة تنساب منها كافة الفروع العلمية الحديثة التي تنهض بالجيل والوطن... كل ذلك بفضل جهود القائمين على هذه الجامعة المتفانين بالعطاء في تقديم موائد علمية وثقافية متميزة، وبحرص كامل على غرس المعرفة..
نعدكم أن تبقى جامعتنا مشعلاً من مشاعل الضياء والنور، متمنين لطلابنا الأعزاء أن يرشفوا كل ما يقدم لهم من علم ومعرفة لنيل امانيهم، كما نتمنى لجامعتنا دوام الارتقاء، واستمرار النجاح والتفاعل في تعليم هادف متجدد.
رئيس مجلس الأمناء
الأستاذ الدكتوركمال شرف
حول الجامعة
